جلس عامل ثلاجة حفظ الموتى” ،ذلك الرجل الذى ناهز من العمر
الستون ربيعا والشيب الثلجى اللون يكسو رأسه ولحيته وتلك
القسمات المتجعدة تتراقص متزاحمة على ملامحه التى إكتست
بالغموض ينتظر قدوم ذلك العامل الشاب الجديد ليتسلم منه مهام
عمله بعد بلوغه سن التقاعد
” كتاب شبح المشرحة للكاتبة هبة عبد اللطيف “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.