كانت هشة من الداخل، هشة إلى الحد الذي ظنت به أنها ستقع بغرام أول من يخبرها بحبه، لكن قلبها أراد أن يسلك الطريق الصعب دون أن يمنحها حق الاختيار؛ فأدركت مع الوقت أنه لا قيمة للحب دون عذابه، وكلما كان الحب مؤلمًا كلما استمر أكثر، داهمها حبٌ لا يشبهها، حب لا يعرف الرحمة، ظلت تقاومه مرات ومرات قبل أن تن…
” رواية وبها اكتفيت للكاتبة ياسمين فريد “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.